لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون
و بجا مى آورند آنچه امر مى شوند به آن و ممتنع نشوند از آن.
لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون. ي ا أ ي ه ا ال ذ ين آم ن وا ق وا أ نف س ك م و أ ه ل يك م ن ار ا و ق ود ه ا الن اس و ال ح ج ار ة ع ل ي ه ا م ل ائ ك ة غ ل اظ ش د اد ل ا ي ع ص ون الل ه م ا أ م ر ه م و ي ف ع ل ون م ا. نافرمانى نكنند خدا را ما أ م ر ه م. أنس الشهاب ل ا ي ع ص ون الل ه م ا أ م ر ه م و ي ف ع ل ون م ا ي ؤ م ر ون duration. ل ا ي ع ص ون الل ه م ا أ م ر ه م و ي ف ع ل ون م ا ي ؤ م ر ون هذا مدح للملائكة وانقيادهم لأمر الله وطاعتهم له في كل ما أمرهم به.
مهما أمرهم به تعالى يبادروا إليه لا يتأخرون عنه طرفة عين وهم قادرون على فعله ليس بهم عجز عنه. ما الحكمة من خلق الله تعالى للملائكة مع الاستدلال الملائكة هم خلق من خلق الله خلقهم الله من نور وهم عباد مكرمون لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون لا ياكلون ولا يشربون والايمان بهم ركن من اركان الايمان فمن أنكر. ومن فوائد الآية الكريمة. آنچه امر فرموده باشد ايشان را به آن و ي ف ع ل ون ما ي ؤ م ر ون.
لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون أي. غلاظ شداد أي هم ملتزمون بما أمرهم الله من أنواع العذاب لا يعصونه بالمخالفة والرد ويفعلون ما يؤمرون به على ما أمروا به من غير. يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون سورة التحريم آية 6. لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون كالمفسر لقوله.
وهؤلاء هم الزبانية عياذا بالله منهم.